متابعات – النوارس – عاد الموسيقار الشاب محمد أبو بكر، المعروف باسم “محمد كديس شيلو”، إلى الحرية بعد فترة طويلة قضاها في معتقلات الجنجويد بمنطقة شمبات.
وقد أثار خبر خروجه تفاعلًا واسعًا بين محبيه وأوساط الموسيقيين، حيث يُنظر إليه كرمز فني يحمل رسالة إنسانية عبر موسيقاه.
المزيد من المشاركات
وأفادت مصادر موسيقية أن محمد أبو بكر توجه عقب إطلاق سراحه إلى أم درمان، حيث استقر في زاوية أبناء الشيخ أحمد الصديق بحي العمدة، معقل السادة التجانية.
تُعتبر عودة “كديس شيلو” لحظة فارقة في مسيرته، إذ تتيح له فرصة استئناف نشاطه الفني ونقل تجربته المؤثرة عبر ألحانه، ما يجعلها قصة ملهمة تعكس انتصارًا للحرية والإبداع في مواجهة الصعاب.
التعليقات مغلقة.