مقالات

كتب عبدالماجد عبدالحميد: الخبر.. بدأت صباح اليوم حملة المساعدات المقدمة من دولة الإمارات العربية المتحدة للقادمين من السودان تحت مظلة إقامة الكوارث والحروب المساعدات تشمل مواد غذائية بالإضافة لنواحى اخرى كالعلاج الجهة المقدمة…

كتب عثمان ميرغني: من عثمان ميرغني.. الي.. د.طارق الهادي⁩ اولا: كيف لعضو منتسب للمؤسسة العسكرية ان يظل يصرح بتفاصيل سرية تتعلق بتشكيلاتها دون ان يكون له اختصاص الناطق الرسمي او التخويل بالحديث عن المؤسسة.. هذا غير مقبول حتى في مؤسسة…

كتب مزمل أبوالقاسم : مجموعة جديدة من مليشيات الدعم السريع تسلم نفسها وأسلحتها ومعداتها لقيادة الفرقة الثالثة مشاه شندي صباح اليوم ..

كتب حسين خوجلي: أقوى ما فعلته المقاومة الشعبية المسلحة في السودان أنها أعادت للثائرين شرف الكلمة وأعادت لهم عنفوان السواعد. وأهدتهم معالم الطريق ورسمت لهم خريطة السودان القادم الذي سيملأ الدنيا خيراً وجمالاً وسلاماً، ويجعل الشعر من…

كتب عبدالماجد عبدالحميد : بالمناسبة.. لماذا يسجل زعيم عصابة مليشيا التمرد غياباً عن ساحة الأحداث الدراماتيكية التي تعيشها قواته.. لم يقل كلمة واحدة بعد مصرع أبرز قادته في الميدان.. علي يعقوب…

كتب عبدالماجد عبدالحميد :   بشري سارة لأهل منطقة السوكي  الصادقاب خاصة.. وبشري لكل قري مشروع كهرباء قري شرق السودان بولاية القضارف..   الشكر موصول لوزير الطاقة د. محي الدين نعيم والذي أعطي هذه المشروع عنايته ومتابعته الشخصية.. الشكر…

كتب عبدالماجد عبدالحميد: شهود عيان : مجموعات من جنود مليشيا التمرد يتركون مواقعهم القتالية داخل مدينتي الدندر وسنجة . وينسحبون إلي الخرطوم وولاية الجزيرة تمهيداً للمغادرة إلي دارفور وكردفان.. الجنود المنسحبون تركوا…

كتب حسن اسماعيل : من يُذكر زينب الصادق المهدي  التي ترحمت على مهلكة البيشي أن هنالك ١٢٥٠ شهيد في دوائر حزب الأمة القومي التاريخية مابين ود النورة والعبدناب والهدى والعقدة والولي قد قُتلوا بدم بارد على يد مليشيا البيشي. لم نسمع لها…

كتب عثمان ميرغني : بات واضحا أن الترتيبات الدولية والإقليمية لاستعجال إطفاء حريق السودان تسارع الخطى. "لم تكن زيارة رئيس الوزراء الأثيوبي لبحث أية ملفات ثنائية كما أّشيع ولا نتيجة أية مخاوف من تداعيات داخلية في أثيوبيا . بل…

كتب عبدالماجد عبدالحميد : مرحباً بسفير دولة إيران.. عودة مطلوبة ومباركة لعلاقات الخرطوم بطهران.. خسر السودان كثيراً بالقرار الأهوج والمتسرع لقطع العلاقات السودانية الإيرانية.. القرار الذي كانت طريقة اتخاذه دليلاً دامغاً علي بؤس…