كتب خالد الإعيسر :
والله ليس بيننا وبين البرهان أو قيادات الجيش والدولة إلا مصلحة الوطن.. إن حادوا عنها سنخرج عليهم (كما خرجنا على أسلافهم الذين سبقوهم).
وإن ساروا في درب الوطن سيجدوننا أمامهم حتى يقولوا توقفوا فإن المعركة قد إنتهت.
وطوال فترة الحرب لن نشكك فيهم بحرف واحد يقينا منا بحجم المؤامرة.