كتبت أم وضاح :
المؤامرة الكبرى..
ليس مستغرباً أن تساند مجموعة قحت – تقدم التدخل العسكري في البلاد بقيادة حمدوك عميل الإمارات..
وليس خافياً ان تؤيد هذه العصابة الداعمة للحرب تمديد تفويض ولاية بعثة تقصي الحقائق الأممية غير المهنية ولا النزيهة للإستمر في تلفيق التهم وحشد الدعاوى الماكرة للاحاطة بالسودان ..
و مجموعة الإطاري التي فقدت السلطة وبريقها وأثرت ان تركب ظهر المليشيا وأجندات الخارج لتحمّلها الو كراسي الحكم التي فقدتها وللأبد في بلادنا ..
ليس مستغرباً ان نرى هذا العزف التآمري بالتزامن مع انعقاد دورة مجلس حقوق الانسان بجنيف لمؤامرة ثالثة قادمة او تلك المداولات التي تجري دخل مجلس الأمن لإستدعاء البند السابع مرة أخرى من نيويورك عبر تمديد وتعديل بنود وفقرات القرار ١٥٩١.
وفريق الخبراء المنبثق عنه والتي تعود اليةى بعثة يوناميد عابرة الذكر التي انتهت ولايتها في ٢٠١٧ بتأمر ةنوعي جديد وتشويش متعمد ومرتب على مشاركة رأس الدولة في اعمال الجمعية العامة في دورتها لهذا العام..
كل ذلك يتم ووزارة خارجيتنا لاتحرك ساكناً ولا تتفاعل ولا تنفعل ولا ندري من أين أتى هذا الطاقم ومن خلفه الذي لايتسق حراكه لصد حلقات التآمر الداخلي والخارجي التي تتمدد من جنيف وتتفرع من اجندات حامل القلم والرباعية لتفتيت ما تبقى من جسد متداعي للدولة التي تتناوشها السهام..
التعليقات مغلقة.